- مؤسسة القرض الحسن اذا نمت وصمدت وكانت متينة خلال كل هذه السنوات أنا واخواني نعرف أن الفضل بعد الله يعود الى الأخ الحاج حسين الشامي نتيجة صلابته وتعهده لأنه أقام قوانين ولم يقبل في يوم أن يدخل أموال هيئة دعم المقـاومة أو القرض الحسن في الاستثمار لأنها أموال الناس
- من المؤسسات المحسودة والمستهدفة، في ظل ما بعانيه القطاع المصرفي وانهيارات بعض كبرى المصارف العالمية لدينا مؤسسة مالية كبيرة ومهمة ومتينة، كان الحاج حسين الشامي يقول أن نمشي ببطء وبشكل مدروس أفضل من أن نمشي بسرعة ونقع بسرعة
- حريصون على أن تكون مؤسسة القرض الحسن للجميع وهي لا تميز بين خط سياسي وآخر لا بين طائفة وأخرى ولا منطقة وأخرى
- الأعمال المباركة والجليلة التي أنجزها الحاج حسين سيبقى ثوابها في الآخرة، أما كجزء من مسيرة حزب الله والتضحيات كان الحاج حسين الشامي في الخطوط الأمامية.
- في بعض الأحيان نريد أن نفتتح فروعاً للقرض الحسن في بعض الأماكن لخدمة الجميع، فتعترض بعض الجهات السياسية..
- عندما تريد مؤسسة القرض الحسن افتتاح مركز في مدينة أحيانا يخرج الخصوم للاعتراض، أنا أقول نحن نحب أن نخدم الناس ولكن لا نريد أن نفرض انفسنا على أحد
- نحن نشجع كل الجهات في لبنان إلى إنشاء مؤسسات مشابهة.. ونحن مستعدون لنقلها للجميع، لأنها قادرة ومناسبة جداً للمرحلة الصعبة التي يواجهها الناس ولحاجاتهم
- نحن نشجع كل الجهات في لبنان على انشاء مؤسسات مشابهة لان أهمية القرض الحسن أنها لا تأخذ فوائد وربا ولا تأخذ أرباحا من الناس بل تقدم الخدمات للناس ونشجع أن تقيم كل ضيعة ومدينة القرض الحسن وجاهزون لنقل التجربة والخبرة
- بالوضع الاقتصادي والمعيشي الصعب وحركة الدولار، الدولة لا تستطيع القول انها لا تستطيع أن تفعل شيئا، هناك تدابير يجب أن تتخذ وتستطيع أن تخفف
- ما يحصل غير منطقي وهناك ادارة مسؤولة وهناك ما يجب أن يناقشه اهل الاختصاص، مثلا موضوع المضاربات والبيع والشراء للدولار الذي يحصل، في ناس صايرة شغلتهم فقط بيع وشراء الدولار وتخفيض سعر العملة اللبنانية
